قصائِدِي سَلامْ.
داعبتُ أفكاري ذاتَ ليلةٍ،
فأمستْ من فرطِ المداعبة، تنتظرنٍي..
ورحتُ محاولًا نظمَ شعرٍ،
وحقًّا حقًّا فقد أبدعت، وهي من حينها تعشقني..
وباتتْ أشعاري في لياليَ تنْظِمُني..
ظننتُها الشاعرةَ،
وأنا قصيدتُها..
هي تَقرأُني حِينًا،
وكم أنا أقرأُهَا.. !
خَبّْأتُ أَشْعَاريَ،
في لَوْحِ ذَاكِرتي..
ولمّا تدفّقتْ حِكمًا،
في كُؤوسِ أذهانكم صبَبْتُها،
زيّنتُها بياسمين الزّهرِ،
وبكلّ الرّياحين عبقتُها..
فها النّحلُ يمتصُّ رحيقَها..
وأمّا الطّيرُ فقد سقسقَ
وغنّى لها..
و حامَتْ صنُوفُهُ حَوْلَها..
فما مِنْ حَسُّونٍ، أو هَزارٍ،
أو بُلْبُلٍ،،، إلّا غنَّاها..
وغنَّى الكونُ لها..
ومن فرط جمالها،
الحُبُّ.. أضحى وَلهَانًا بِهَا..
قصائدي يا عالَمُ..دعوةٌ للسّلام..
و أشعاري مكتنزةٌ بالحبّ والوئام..
وستظلُّ ما كانت،
كذلكم على الدّوام..
فسلامٌ على أهل السلام..
وسلام على كلّ عادل ضرغام..
يرنو إلى تحقيق العدل،
في الأرض بين الأنام..
**
فأمستْ من فرطِ المداعبة، تنتظرنٍي..
ورحتُ محاولًا نظمَ شعرٍ،
وحقًّا حقًّا فقد أبدعت، وهي من حينها تعشقني..
وباتتْ أشعاري في لياليَ تنْظِمُني..
ظننتُها الشاعرةَ،
وأنا قصيدتُها..
هي تَقرأُني حِينًا،
وكم أنا أقرأُهَا.. !
خَبّْأتُ أَشْعَاريَ،
في لَوْحِ ذَاكِرتي..
ولمّا تدفّقتْ حِكمًا،
في كُؤوسِ أذهانكم صبَبْتُها،
زيّنتُها بياسمين الزّهرِ،
وبكلّ الرّياحين عبقتُها..
فها النّحلُ يمتصُّ رحيقَها..
وأمّا الطّيرُ فقد سقسقَ
وغنّى لها..
و حامَتْ صنُوفُهُ حَوْلَها..
فما مِنْ حَسُّونٍ، أو هَزارٍ،
أو بُلْبُلٍ،،، إلّا غنَّاها..
وغنَّى الكونُ لها..
ومن فرط جمالها،
الحُبُّ.. أضحى وَلهَانًا بِهَا..
قصائدي يا عالَمُ..دعوةٌ للسّلام..
و أشعاري مكتنزةٌ بالحبّ والوئام..
وستظلُّ ما كانت،
كذلكم على الدّوام..
فسلامٌ على أهل السلام..
وسلام على كلّ عادل ضرغام..
يرنو إلى تحقيق العدل،
في الأرض بين الأنام..
**