شكيت للدنيا شكيت للدنيا من همي و لوني خلاص صبح بهتان مليش عكاز عشان أسند سندت بايدي عـ العمدان عبايتي السمرة تشبهني و لونها كمان شبه لوني ببيع الورد لأجل أعيش و طعم الحزن فـ عيوني بحق الصورة دي تحسوا و أمانه عليكوا ساعدوني .. بقلم : محمد عبد الفتاح