دَعيني وشأني
دَعيني وشأني
فقدْ سَئمتُ الحياة
سئمتُ عبارات الحب والهَوىٰ دعيني وشَأني
فقَدْ كَشفتُ زيفَ مَشاعِرُكِ
وَخفقةَ الرأفة الكَذوب
مِنْ فُؤادِكَ
حُلّي وُثاقي
أنا لا أريدُ الركوعَ بَيْنَ يَدَيْك
هيا فكّي إساري
فغايةُ مبتغاي
أَنْ دعيني وَشَأني.
**
للشاعر / أوميد كوبرولو