شرطة مدرسية
طابور
سارية
يظللها ...
طرُمْبيطة
وهذا الطفل البدين
كم كنت اغبطه
وهو يلطم وجهها
فتتمادى في الصراخ
وكأننا لا نسمع النداء
سوى بعد قتيل ...
...... وعويل ربابة ،
الآن فهمت
لمَ ابن الناظر
لا يحضر الطوابير
لمَ يحصد المركز الأول
في الدراسة والسباحة والكرة
حتى السذاجة والغباء
تلك آفة
متأصلة ..
،،،،،،،،،،،،،،،،،
سمعت ذات لحظة
من عبورٍ لخطوط الزمان
أن فرعون إله ابن إله
حفيد آلهة
راودني سؤال فخم
مضحك ...
............. باكٍ
لمَ لمْ يختر الإله غير نسائهم
وايقنت أن الحظ
لم يخادن الأعمى وفقط
إنما هو اختراع ساداتنا
حتى الاسكندر
راوده أمون الأحلام
لم يقل له كما في سينما الخطايا
أنت ....
لقيط ...... لقيييييييييييط
لم يحرمه بنوته ،
في مسرح هزلي مبرح النكتة
أودعه سر الحكمة
قرنيْ كبش .... !!
هههههههههههههه
في موروثنا تلك القرون فحولة
وأشياء آخرى ما أنزل الله
بها من سلطان ....
تلك موسولوجيا الخلود
في عرف القامات الورقية .
**