وانت تحاور نور الصباح تذكّر بأنّ العيون التي ضمّدت حيف هذا المكان تطارد اشباح جهلٍ وتشدُد إزرا وتنثر عزماً يُقارعُ ظلم الزمان وتخلق سواعد تُشيّد تُساند صرُوحَ العَنانْ وتمضي بفكرٍ عتِيدٍ ونافِذْ يُطوِر يناشد خلودا ومجداً يُزيحُ الهَوان ** للشاعرة / سميحة بوزيد