لا يخضع العلم - أيها السادة - إلى أقوال بشر، بل العلم صيغ في الأزل، و كل ما في الكون إنما يسير و يتحرك و يمضي من بدايته إلى منتهاه وفقا لعلم الله تعالى الذي وضع سنن و نواميس الكون و نظامه و ذلك بمقتضى علمه و عدله و حكمته في الوجود - جل و علا -
يتحاورون * للأستاذ / يحيى محمد سمونة
الحجم
<>