و ثمة من يقول لي: و ما تقول في نتائج الأبحاث و الدراسات، و القراءات العلمية لحركة الأشياء و دوافعها ؟!
فأقول: تلك قراءآت لسنن و قوانين و نواميس قد بثها الله تعالى في الوجود إلى أن تقوم الساعة، و الله تعالى يمحو ما يشاء من تلك السنن و القوانين و النواميس و يثبت منها ما يشاء و ذلك بحسب ما يقتضيه عدل الله و حكمته في الوجود