إليكِ ..
مدفونة
حد الوأد
داربة خلف ....
.... سرابية الرؤية
تلك ..
.. رغبة العود الأخضر
إذْ طمع في الحياة
وساكن المفازة إبّان
إبتهال رماضته ..
.... للماء ..
ما عدتُ أحبكِ
وكيف لا ..
وحدود حروفها ..
لا تسمن ولا تغني
عن نبض يتبتل
في محراب ..
....... هواكِ ،
في جرار أبجديات
العشق ..
تتلكأ خفقاتي
تواري أصداء المعاجم
وهي تراود الحبر
عن معنى ..
يجمعكِ
ويبعثرني ...
.... ذرات هوى
بين راحات قلبكِ
تتقلب .
وتلك الأحلام ...
... تبحث عن الغد
الأشقر
وآه العَوِزَ
تأخذني نحو ....... / ...…! / ...
وعيون النبض تتلمظ
أمام نهد الحنان .
أحبك